The best Side of القلق عند الأطفال
The best Side of القلق عند الأطفال
Blog Article
إنَّ استماع الأبوين لمشاعر طفلهما، والاهتمام بها، والسماح له بالتعبير عن آرائه ورفضه لأمرٍ ما بشكلٍ حر ودون فرض أي قيود عيله؛ له دور كبير في تخلص الطفل من قلقه.
حاولي تقوية قدرة طفلكِ على حل المشكلات، وتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديه، وتقبله لذاته ومشاعره، خاصة عند مواجهته الصدمات النفسية القوية.
لا تعاقب طفلك على الأمورالتي تقلقه مثل: أجوبته الخاطئة في واجباته المدرسية.
يشعر الطفل أنَّه في موضع غير آمن عندما يفتقر إلى توجيه سلوكاته بشكلٍ جيد، وعدم وضع حدود مفهومة وواضحة لما هو مسموح وممنوع عنه من قبل الأبوين، بالإضافة إلى تغيير الأبوين الأساليب التربوية بشكلٍ مستمر، والتنشئة القائمة على التسلط، والقسوة، والحماية الزائدة.
يُعرَّف القلق بشكلٍ عام بأنَّه حالة نفسية تصيب الشخص، وتجعله يشعر بحالةٍ من عدم الارتياح النفسي؛ إذ يسيطر عليه التوتر، والقلق، والخوف نتيجة تجمع مجموعة من العوامل الجسدية، والإدراكية، والسلوكية.
يجب التأكد من أن الأطفال يحصلون على قسط كافٍ من النوم، حيث أن النوم الجيد مهم للصحة العقلية والبدنية.
من المهم التحدث إلى الطفل عن قلقه أو مخاوفه، وطمأنته، وإظهار أنك تفهم ما يشعر به، إذا كان الطفل كبيرًا بما يكفي؛ فشرح القلق وآثاره الجسدية قد يساعده ويكون له أثر إيجابي عليه، ومن المهم على الوالدين أن يساعدوا الطفل في إيجاد الحلول للتغلب وتخطي قلقه، على سبيل المثال إذا كان طفلك قلقًا بشأن الذهاب للنوم؛ فمن الطبيعي أن ترغب الامارات في إخباره بعدم الذهاب، ومع ذلك قد يعني هذا أن الطفل يشعر أن قلقه سيمنعه من فعل الأشياء، فمن الأفضل التعرف على قلقه واقتراح حلول لمساعدته حتى يتمكن من الذهاب إلى النوم.
يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات القلق إلى التوجه نحو الكمالية، حيث يتوقع الأطفال أن يكون كل شيء مثاليًا لإرضائهم، مما قد يؤدي إلى مشاكل في الثقة بالنفس.
يعتبر القلق من السمات الشخصية للطفل المصاب بالرهاب الاجتماعي، حيث يشعر بالتوتر والخوف والخجل من التعامل مع أبويه وأصدقائه القلق عند الأطفال في المدرسة، لذلك قلما يشارك في الأنشطة الاجتماعية.
علاج الرهاب الاجتماعي بالأدوية وبدون أدوية وبأعشاب طبيعية
التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة
كيفية تعليم الطفل العنيد الذهاب للحمام ومعلومات أخرى مهمة
تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطفل، وتشجيعه على المشاركة في الألعاب الرياضية والأنشطة المدرسية؛ لتفريغ الشحنات السلبية لديه.
ابتكر نشاطات يومية تُبرز فيها نقاط قوة طفلك وتعزز من خلالها ثقته في نفسه.